الثلاثاء، 26 أبريل 2011

دَايْما نَظُنَّ انَا تَفَهُّمُنَا الْحَـيَاهَ ..
وَكُلْ يَوْمَ يَزِيْدُ الَلَّـّي نَجْهَلُهُ ..

كَيْفَ نُوَصِّلُ لِلْنِّهَايَةِ فِيْ طَرِيْقِ ..
دُوْنَ مَا نَعْرِفُ حَقِيْقَةِ اوَّلُهُ ..


كَمْ سُؤَالٌ يَرُوْحُ وِيجَيْنا سُؤَالٌ ..
يَاتُرَىَ مِنْهُوْ يُجِيْبُ الاسْئِلَةِ ..

يَا بِدَايَّةِ تَتَكَرَّرُ كُلُّ حِيْنَ ..
وَالْنِّهَايَةُ وَاحِدَةً عِنْدَ الْخِتَامِ ..

عُمْرِنَا ضَايِعْ وَمِحَنا عَارِفَيْنِ ..
مُرّ يَوْمٌ اوْ مُرّ عَلَيْنَا الْفِ عَامٍ ..

وَالَسِنِيْنَ الْلِيْ تِجِيْ عَقِبَ الْسِّنِيْنَ ..
تَايْهَهْ مَا بَيْنَ شَكْوَىْ اوْ مَلَامُ ..

مُنَتِهَانَا وَالْبِدَايَةُ اسْئِلَةَ ..
وَالْاجَابَةِ تَتَكَلَّمُ مِنْ بَعِيْدٍ ..

كَمْ تُعَذِّبْنَا مِنْ الْلَيْ نَجْهَلُهُ ..
وَالْحَقِيْقَةُ وَاضِحَةٌ لُلِيْ يُرِيْدُ ..

وَالْطَّرِيْقُ الْلِيْ جَهِلْنَا اوَّلُهُ ..
فِيْ خِتَامُهُ نَفْهَمُ ابْيَاتْ الْقَصِيدِ





؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق